الرئيسية
أحدث الصور
اقدم لكم الكتاب الرائع معجزات القران للكاتب هارون يحيى (تركى الجنسية)
الكتاب بالنسختين الاعربية والانجليزية
مقدمة الكتاب
منذ أربعة عشر قرناً أنزل الله سبحانه وتعالى القرآن الكريم ليكون هادياً لبني البشر، ودعا الناس إلى أن يهتدوا إلى الحق عبر التمسك بهذا الكتاب، ومنذ اليوم الذي أنزل فيه الوحي وحتى يوم القيامة سيبقى آخر الكتب المقدسة المرشد الوحيد للإنسانية.
أسلوب القرآن الذي لا يضاهى، والحكم العظيمة التي يحتويها تساهم في إثبات كونه منزلاً من عند الله سبحانه وتعالى. إحدى هذه المساهمات هي واقع وجود مجموعة من الحقائق العلمية التي لم نستطع اكتشافها إلا من خلال تكنولوجيا القرن العشرين قد ذكرت في القرآن الكريم قبل 1400 عاما.
بالطبع القرآن الكريم ليس كتاب علوم، ولكن مع ذلك فإن هناك الكثير من الحقائق العلمية التي عبر عنها بدقة وعمق في آيات القرآن لم يتم اكتشافها إلا من خلال تكنولوجيا القرن العشرين. وهذه الحقائق لم تكن معروفة في الوقت الذي كان القرآن ينزل فيه مما يشكل دليلاً آخر على أن القرآن هو كلام الله.
وحتى نفهم الإعجاز العلمي في القرآن، لا بد لنا أن ننظر إلى مستوى العلم في الوقت الذي كان القرآن ينزل فيه.
ففي القرن السابع الذي نزل فيه القرآن كان المجتمع العربي فيما يخص الناحية العلمية مليئاً بالخرافات والمعتقدات التي لا أساس لها، فمع النقص في الوسائل التقنية اللازمة لتفحص الطبيعة والكون، آمن العرب الأقدمون بخرافات ورثوها عن الأجيال السابقة. لقد افترضوا على سبيل المثال أن الجبال تسند السماء فوقهم، واعتقدوا أن الأرض مسطحة وعلى طرفيها جبال عالية. كما كانوا يعتقدون أن الجبال هي أعمدة تبقي قبة السماء في الأعالي.
ولكن كل هذه الاعتقادات الأسطورية التي كانت سائدة عند العرب أزالها القرآن الكريم. ففي سورة الرعد يقول الله تعالى:{اللهُ الَذِي رَفَعَ السّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا} سورة الرعد:2 هذه الآية أبطلت الاعتقاد بأن السماء تبقى فوقنا في مكانها بسبب الجبال. وفي الكثير من الموضوعات الأخرى نزلت حقائق مهمة لم يكن بإمكان أحد أن يدركها في ذلك الوقت، فالقرآن كشف عن معلومات أساسية في موضوعات متعددة من قبيل: خلق الكون، خلق الإنسان، تركيبة الغلاف الجوي، والتوازن الدقيق الذي يجعل الحياة على الأرض ممكنة.
والآن فلنلق نظرة على بعض الإعجاز العلمي الذي نزل في القرآن.
عن الكاتب ( يوجد نبذة عن الكاتب فى مقدمة الكتاب ولا اريد ذكرها هنا حتى لا اطيل عليكم
محتويات الكتاب
المحتويات
لقسم الاول: الاعجاز العلمي في القرآن الكريم
مقدمة 9
نشوء الكون 10
تمدد الكون 12
انفصال السماوات عن الارض 14
الافلاك 16
كروية الارض 19
السقف المحفوظ 20
السماء ذات الرجع 24
طبقات الغلاف الجوي 26
وظيفة الجبال 29
حركة الجبال 32
معجزة الحديد 34
سنة الازواج في الخلق 36
نسبية الزمن 37
نسبة الامطار 38
تكون الامطار 40
الرياح اللواقح 44
البحران اللذان لا يختلط أحدهما بالأخر 46
ظلمات البحار وأمواجها الداخلية 48
المنطقة التي تتحكم بسلوكنا 51
حليب الام 62
هوية الانسان في بصمات اصابعه 63
القسم الثاني المعلومات التي يعطيها القرآن عن المستقبل
مقدمة 65
انتصار الروم البيزنطيين 66
القسم الثالث الاعجاز التاريخي في القرآن الكريم
كلمة هامان في القرآن الكريم 71
القاب حكام مصر في القرآن الكريم 74
خلاصة: القرآن كلام الله 77
القسم الرابع: خدعة نظرية التطور
مقدمة 79
الانهيار العلمي للداروينية 80
انصح الجميع بالتحميل و انا اضمن لك باذن الله الاستفادة
ارجو ممن يستفيد من هذا الموضوع ان لا ينسانى بصالح الدعاء [/center]
الكتاب بالنسختين الاعربية والانجليزية
مقدمة الكتاب
منذ أربعة عشر قرناً أنزل الله سبحانه وتعالى القرآن الكريم ليكون هادياً لبني البشر، ودعا الناس إلى أن يهتدوا إلى الحق عبر التمسك بهذا الكتاب، ومنذ اليوم الذي أنزل فيه الوحي وحتى يوم القيامة سيبقى آخر الكتب المقدسة المرشد الوحيد للإنسانية.
أسلوب القرآن الذي لا يضاهى، والحكم العظيمة التي يحتويها تساهم في إثبات كونه منزلاً من عند الله سبحانه وتعالى. إحدى هذه المساهمات هي واقع وجود مجموعة من الحقائق العلمية التي لم نستطع اكتشافها إلا من خلال تكنولوجيا القرن العشرين قد ذكرت في القرآن الكريم قبل 1400 عاما.
بالطبع القرآن الكريم ليس كتاب علوم، ولكن مع ذلك فإن هناك الكثير من الحقائق العلمية التي عبر عنها بدقة وعمق في آيات القرآن لم يتم اكتشافها إلا من خلال تكنولوجيا القرن العشرين. وهذه الحقائق لم تكن معروفة في الوقت الذي كان القرآن ينزل فيه مما يشكل دليلاً آخر على أن القرآن هو كلام الله.
وحتى نفهم الإعجاز العلمي في القرآن، لا بد لنا أن ننظر إلى مستوى العلم في الوقت الذي كان القرآن ينزل فيه.
ففي القرن السابع الذي نزل فيه القرآن كان المجتمع العربي فيما يخص الناحية العلمية مليئاً بالخرافات والمعتقدات التي لا أساس لها، فمع النقص في الوسائل التقنية اللازمة لتفحص الطبيعة والكون، آمن العرب الأقدمون بخرافات ورثوها عن الأجيال السابقة. لقد افترضوا على سبيل المثال أن الجبال تسند السماء فوقهم، واعتقدوا أن الأرض مسطحة وعلى طرفيها جبال عالية. كما كانوا يعتقدون أن الجبال هي أعمدة تبقي قبة السماء في الأعالي.
ولكن كل هذه الاعتقادات الأسطورية التي كانت سائدة عند العرب أزالها القرآن الكريم. ففي سورة الرعد يقول الله تعالى:{اللهُ الَذِي رَفَعَ السّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا} سورة الرعد:2 هذه الآية أبطلت الاعتقاد بأن السماء تبقى فوقنا في مكانها بسبب الجبال. وفي الكثير من الموضوعات الأخرى نزلت حقائق مهمة لم يكن بإمكان أحد أن يدركها في ذلك الوقت، فالقرآن كشف عن معلومات أساسية في موضوعات متعددة من قبيل: خلق الكون، خلق الإنسان، تركيبة الغلاف الجوي، والتوازن الدقيق الذي يجعل الحياة على الأرض ممكنة.
والآن فلنلق نظرة على بعض الإعجاز العلمي الذي نزل في القرآن.
عن الكاتب ( يوجد نبذة عن الكاتب فى مقدمة الكتاب ولا اريد ذكرها هنا حتى لا اطيل عليكم
محتويات الكتاب
المحتويات
لقسم الاول: الاعجاز العلمي في القرآن الكريم
مقدمة 9
نشوء الكون 10
تمدد الكون 12
انفصال السماوات عن الارض 14
الافلاك 16
كروية الارض 19
السقف المحفوظ 20
السماء ذات الرجع 24
طبقات الغلاف الجوي 26
وظيفة الجبال 29
حركة الجبال 32
معجزة الحديد 34
سنة الازواج في الخلق 36
نسبية الزمن 37
نسبة الامطار 38
تكون الامطار 40
الرياح اللواقح 44
البحران اللذان لا يختلط أحدهما بالأخر 46
ظلمات البحار وأمواجها الداخلية 48
المنطقة التي تتحكم بسلوكنا 51
حليب الام 62
هوية الانسان في بصمات اصابعه 63
القسم الثاني المعلومات التي يعطيها القرآن عن المستقبل
مقدمة 65
انتصار الروم البيزنطيين 66
القسم الثالث الاعجاز التاريخي في القرآن الكريم
كلمة هامان في القرآن الكريم 71
القاب حكام مصر في القرآن الكريم 74
خلاصة: القرآن كلام الله 77
القسم الرابع: خدعة نظرية التطور
مقدمة 79
الانهيار العلمي للداروينية 80
انصح الجميع بالتحميل و انا اضمن لك باذن الله الاستفادة
ارجو ممن يستفيد من هذا الموضوع ان لا ينسانى بصالح الدعاء [/center]